مرحبـــا
هذا الموقع مخصص للصحة في أوسع معانيها، وخاصة في التغذية. نهجنا هو، كما ستكتشف، كلي شامل وحاسم خصوصا من بعض جوانب النظام الصحي الحالي. ونحن نقدم مجموعة واسعة من المعلومات تتركز في أقسام لدينا والتي يتم تحديثها بانتظام. علينا أن نضمن أن المعلومات هي الأكثر واقعية والأكثر ملاءمة وبأسعار معقولة للجميع.
لدينا نظام الرعاية الصحية الحالي في حالة ركود على الصعيد العالمي. التكنولوجيا الطبية الحالية تنتج شيئا تقريبا والصناعات الدوائية الآن في الغالب استخدام وسائل الإعلام الدعاية لبيع المخدرات، وهذا بدوره يعتمد على صحة الحيوية من الأفراد (الذين النظام الغذائي هو الركيزة الأساسية) المبادئ الأساسية للمعيشة الصحية.
اليوم، الطب فقدت البصر من مبدأ الشفاء الذاتي. لعلاج مرض نعتمد على المواد الكيميائية أو على التكنولوجيا. ليس الأمر هو أن الأدوية والتكنولوجيا سيئة بطبيعتها، ولكن إذا كنا لحد من حالة الرجل لأعراض له، فإنه عادة لا يعطي نتائج جيدة جدا للتنبيهات والعقول، وعلى ما يبدو على الأقل بعدم الجدية. لا أعتقد أن هيئة “يعرف” آليات التجدد الخاصة بنفسها وأفضل من أي شخص آخر؟ في نهاية المطاف أنها ليست الجهة التي تحافظ على شخص على قيد الحياة ويدير كل له في يوم والوظائف الحيوية ليلا ونهارا؟ من الواضح أننا يمكن استخدام الأدوية أو المواد الكيميائية أو الطبيعية سواء، ولكن لا ينبغي أن تعتبر علاجا سحريا وأنها أيضا لا ينبغي تحويلها من الهدف الرئيسي والذي هو ضمان في معظم الحالات راحة للمريض بحيث يمكن أن تحمل الأعراض بسبب مرضه أفضل. ولكن من هناك، باعتبارهم علاج أو المواد المسؤولة مباشرة للشفاء أو علاج مرض، من شأنه، في الواقع، التأكيد مسيئة جدا وبعيدة جدا عن الواقع.
وقال لويس باستور “إن ميكروب شيء التضاريس هو كل شيء.” هذا هو وصف دقيق إلى حد ما على ما يحدث فعلا في علم وظائف الأعضاء البشرية. في الواقع، إذا كانت البيئة الداخلية هي صحية تماما، لا ميكروب أو فيروس أو بكتيريا أو أي شيء يمكن أن يسبب اضطرابات أو أمراض. يتكون الجسم من حوالي ألف مليار الخلايا البشرية. لدينا في الجهاز الهضمي وبالأخص في منطقتنا الأمعاء المائة تريليون من البكتيريا والميكروبات. وهذا يعني، مائة مرة من العدد الكلي للخلايا الخاصة بنا، وعلى الرغم من ذلك، ونحن نعيش في وئام مع البكتيريا لها بالارتمام. أنها تساعد الجسم على هضم الطعام، والحفاظ على مستوى ثابت من الاستجابة المناعية. وهذا يؤدي إلى تحول هذه البكتيريا هو تحمض هذا المجال من خلال افتقارنا للقواعد الحياة الصحية هي: النظام الغذائي غير الصحي، وقلة النوم، عدم كفاية النشاط البدني والتنفس، والأكثر أهمية بالنسبة أعرفه هو أن ضراوة هذه البكتيريا بسبب تحمض على المديين المتوسط وحدته من جراء تناول الأدوية بما فيها المضادات الحيوية ومضادات الالتهاب. أنها تسبب الفوضى في البكتيريا النباتات والميكروبات المعوية صنع التي كانت في السابق خطرا على الصحة رمام بسبب الضرب بها الأسي.
والغرض من هذا الموقع هو وضع أسس للتثقيف الصحي والغذائي مع احترام المبادئ الأساسية للتغذية الحيوية والنظافة، وتحديد العوامل في الحفاظ على رأس المال الصحي والوقاية من جميع أنواع الأمراض على حد سواء لأنفسنا وللأجيال المقبلة.